احتفل محرك البحث الشهير جوجل "غوغل" ، اليوم الثلاثاء 10/11/2016 ، بذكرى
ميلاد الفنان اللبنانى وديع الصافى الكوميدي الـ92 ، ولد الفنان وديع الصافى او وديع فرنسيس في قرية نيحا الشوف فى لبنان عام 1930 .
ولد الفنان وديع الصافى او وديع فرنسيس في قرية صغيره ،اسمها نيحا الشوف ، وهو الابن الثاني من ثمانيه اولاد في ترتيب العائلة المكونة وكان والده رقيباً في الدرك اللبناني، واسمه بشارة يوسف جبرائيل فرنسيس .
عاش الفنان الكبير وديع الصافي طفولة متواضعة جدا يغلب عليها طابع الحرمان والفقر الشديد ، في عام 1930، وذهبت عائلته إلى بيروت ودرس فيها بمدرسه دير المخلص الكاثوليكية، فكان الماروني الوحيد في جوقتها والمنشد الأوّل فيها. وبعد ثلاث سنوات، إضطر الفنان وديع الصافى التوقف عن الدراسه ، لأنه يحب جو الموسيقى الذي كان يطغى على حياته كلها ، وكان والده يساعده من جهة أخرى في إعالة العائلة.
ولد الفنان وديع الصافى او وديع فرنسيس في قرية صغيره ،اسمها نيحا الشوف ، وهو الابن الثاني من ثمانيه اولاد في ترتيب العائلة المكونة وكان والده رقيباً في الدرك اللبناني، واسمه بشارة يوسف جبرائيل فرنسيس .
عاش الفنان الكبير وديع الصافي طفولة متواضعة جدا يغلب عليها طابع الحرمان والفقر الشديد ، في عام 1930، وذهبت عائلته إلى بيروت ودرس فيها بمدرسه دير المخلص الكاثوليكية، فكان الماروني الوحيد في جوقتها والمنشد الأوّل فيها. وبعد ثلاث سنوات، إضطر الفنان وديع الصافى التوقف عن الدراسه ، لأنه يحب جو الموسيقى الذي كان يطغى على حياته كلها ، وكان والده يساعده من جهة أخرى في إعالة العائلة.
وقد احتفل عملاق محركات البحث جوجل "غوغل" بالفنان اللبناني الراحل الكبير ، وديع الصافي، بمناسبة الذكرى الـ95 لميلاد المطرب الكبير والذي توفي قبل 3 أعوام.
ونشرعملاق البحث جوجل
"غوغل" على صفحتة الرئيسيه على البحث في نسخته العربية رسما كاركتير للفنان الراحل وديع الصافى والذي عرف بصوته
الجبلي الصافي، وكان يحمل بين يديه العود ويجلس تحت شجرة الأرز وهيا رمزا من رموز الوطنيه في لبنان.
و توفي الفنان وديع الصافى في 11 أكتوبر 2013، بعد مسيرة فنية عظيمه بدأها من مسقط رأسه نيحا الشوف للمرة الأولى في 1 نوفمبر عام 1921.
ومن نيحا الشوف الى لبنان، انطلق الفنان وديع الصافى ، ونجح فى عام 1938 بالفوزه بالمرتبة الأولى في مباراة لراديو الشرق فى التلحين والغناء والعزف.
وبات حلم الفنان وديع الصافي في صوته الجميل وحنجرته الذهبية وبدا باغنيه "لبنان يا قطعة سما" والتى أشهرت اكثر من النشيد الوطني وطنه واختصرت في كلماتها قصة الوطن.
شارك الفنان الصافي مسيره فنية في عدة مهرجانات في جميع الدول العربيه وبدايته فى لبنان وانتهى ببعض الدول الاوربيه ، وكان المغتربون العرب ينتظرون اغنيه صاحب "عندك بحرية يا ريس" لينقلهم إلى أوطانهم على وتر اللحن والكلمة الجميلة.
وكان له الدور الكبير فى ترسيخ قواعد الغناء اللبناني ، وفي نشر الأغانى اللبنانية في أكثر من بلد.
وقد غنى للعديد من الشعراء، خاصا لشاعر الكبير أسعد السبعلي والشاعر مارون كرم، ولاكبر كوكبة من الملحنين وكان أشهرهم الفنان الأخوان رحباني، والفنان زكي ناصيف، والفنان فيلمون وهبي، والفنان عفيف رضوان، والفنان محمد عبد الوهاب، والفنان فريد الأطرش، والفنان رياض البندك.
ولكنّ الفنان وديع الصافى كان يفضل أن يلحن بعض أغانيه بنفسه لأنه ادراى بصوته الجميل ، ولأنه كان يدخل بعض المواويل في أغانيه الجميله ، حتى أصبح من اعظم الفنانين الذى يحتذى بهم . غنى الفنان وديع الصافى اكثر من 2500 من الأغاني والقصائد، ولحن منهم عدد كبير .
وأصبح الفنان وديع الصافى مدرسة في التلحين والغناء ، فى العالم العربى كله . واقترن اسم وديع الصافى باسم لبنان العرب .
وكان الفنان وديع الصافى يحمل ثلاث جنسيات مختلفه غير اللبنانيه منها المصرية والفرنسية والبرازيلية، إلاّ أنه دائما يفتخر بـالجنسيه "البنانيته".
وكرم الفنان وديع الصافى فى أكثر من مؤسسه وجمعيه وغير ذلك انه كرم فى اكثر من بلد عربى واوربى، وقد حمل الفنان وديع الصافى أكثر من وسام استحقاق ، ومنها خمسة أوسمة من لبنان فقط ونالها في عهد الرؤساء منهم فى عهد الرئيس كميل شمعون، وعهد الرئيس فؤاد شهاب وعهد الرئيس سليمان فرنجية وعهد الرئيس الياس الهراوي.
والتقى الفنان الكبير وديع الصافى والذي كان يلقب بالصافي لصفاء صوته الجميل ، وبموسيقار اجيال، الفنان الكبير محمد عبد الوهاب، عام 1944 حين سافره إلى مصر.
وقال الفنان الكبير محمد عبد الوهاب عندما سمع الفنان وديع الصافى يغني فى أوائل الخمسينات "ولو" المأخوذة من أحد افلامه السينمائية، وهو فى بدايه شبابه من غير المعقول أن يملك أحد هكذا صوت.
فشكلت هذه الأغنية علامة كبيره فارقة في مشوار الفني وديع الصافى وتربع على عرش الغناء العربي من خلالها ، وقد لقب الفنان وديع الصافى بصاحب بــ الحنجرة الذهبية، وقيل عن الفنان وديع الصافى في مصر أنّه مبتكر المدرسة الصافية في الأغانى الشرقية.
و توفي الفنان وديع الصافى في 11 أكتوبر 2013، بعد مسيرة فنية عظيمه بدأها من مسقط رأسه نيحا الشوف للمرة الأولى في 1 نوفمبر عام 1921.
ومن نيحا الشوف الى لبنان، انطلق الفنان وديع الصافى ، ونجح فى عام 1938 بالفوزه بالمرتبة الأولى في مباراة لراديو الشرق فى التلحين والغناء والعزف.
وبات حلم الفنان وديع الصافي في صوته الجميل وحنجرته الذهبية وبدا باغنيه "لبنان يا قطعة سما" والتى أشهرت اكثر من النشيد الوطني وطنه واختصرت في كلماتها قصة الوطن.
شارك الفنان الصافي مسيره فنية في عدة مهرجانات في جميع الدول العربيه وبدايته فى لبنان وانتهى ببعض الدول الاوربيه ، وكان المغتربون العرب ينتظرون اغنيه صاحب "عندك بحرية يا ريس" لينقلهم إلى أوطانهم على وتر اللحن والكلمة الجميلة.
وكان له الدور الكبير فى ترسيخ قواعد الغناء اللبناني ، وفي نشر الأغانى اللبنانية في أكثر من بلد.
وقد غنى للعديد من الشعراء، خاصا لشاعر الكبير أسعد السبعلي والشاعر مارون كرم، ولاكبر كوكبة من الملحنين وكان أشهرهم الفنان الأخوان رحباني، والفنان زكي ناصيف، والفنان فيلمون وهبي، والفنان عفيف رضوان، والفنان محمد عبد الوهاب، والفنان فريد الأطرش، والفنان رياض البندك.
ولكنّ الفنان وديع الصافى كان يفضل أن يلحن بعض أغانيه بنفسه لأنه ادراى بصوته الجميل ، ولأنه كان يدخل بعض المواويل في أغانيه الجميله ، حتى أصبح من اعظم الفنانين الذى يحتذى بهم . غنى الفنان وديع الصافى اكثر من 2500 من الأغاني والقصائد، ولحن منهم عدد كبير .
وأصبح الفنان وديع الصافى مدرسة في التلحين والغناء ، فى العالم العربى كله . واقترن اسم وديع الصافى باسم لبنان العرب .
وكان الفنان وديع الصافى يحمل ثلاث جنسيات مختلفه غير اللبنانيه منها المصرية والفرنسية والبرازيلية، إلاّ أنه دائما يفتخر بـالجنسيه "البنانيته".
وكرم الفنان وديع الصافى فى أكثر من مؤسسه وجمعيه وغير ذلك انه كرم فى اكثر من بلد عربى واوربى، وقد حمل الفنان وديع الصافى أكثر من وسام استحقاق ، ومنها خمسة أوسمة من لبنان فقط ونالها في عهد الرؤساء منهم فى عهد الرئيس كميل شمعون، وعهد الرئيس فؤاد شهاب وعهد الرئيس سليمان فرنجية وعهد الرئيس الياس الهراوي.
والتقى الفنان الكبير وديع الصافى والذي كان يلقب بالصافي لصفاء صوته الجميل ، وبموسيقار اجيال، الفنان الكبير محمد عبد الوهاب، عام 1944 حين سافره إلى مصر.
وقال الفنان الكبير محمد عبد الوهاب عندما سمع الفنان وديع الصافى يغني فى أوائل الخمسينات "ولو" المأخوذة من أحد افلامه السينمائية، وهو فى بدايه شبابه من غير المعقول أن يملك أحد هكذا صوت.
فشكلت هذه الأغنية علامة كبيره فارقة في مشوار الفني وديع الصافى وتربع على عرش الغناء العربي من خلالها ، وقد لقب الفنان وديع الصافى بصاحب بــ الحنجرة الذهبية، وقيل عن الفنان وديع الصافى في مصر أنّه مبتكر المدرسة الصافية في الأغانى الشرقية.
Awesome post
ردحذف